دع أجنحتك تحملك للبعيد لضي يوم كان سعيد تُغرد رُغم الدمار أنشودة العشق السعيد لتزهو بأعذب ألوان السماء لتنشرها على أطراف الحياة ويُنقش كلمة حبٍ على جدار السواد لتنبض بدماء مُختلف لونه عما عهدناه فهو أخاذ بلمعان المرجان وزخارف الهيام فستنشق منه فلربما تطير لأعالي السماء وتكون طيراً حراً في أجزاء الأكوان...
الاثنين، 18 يناير 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق