الاثنين، 1 فبراير 2010

الدمع الخائن



دمعة خانتني فسقطة من عيني حائرة فما سبب نزولها...
تموج فوق خدي حزينة تودع أشقائها لذهابها...
تتنزه وهي غير عائبة لأمرها وهو السقوط في ظلامها ...
فرحة لخروجها لترى العالم الذي لقبته بالرائع لها...
فدعيني أسألوك هل أعجبك هذا العالم يا دمعتها.. ؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق